التاريخ، الفوائد و الخاصيّات، ...
لمحة تاريخية عن ماء الجفال
اكتُشف المبيض في عام 1785 في جافيل، وهي قرية صغيرة تقع بالقرب من باريس، على يد بيرثوليه الذي اكتشف خصائصه المبيضة.
وسرعان ما آستعمل من قبل الغسّالات الاتي وجدن فيه مادة سحريّة للحصول على بياض ناصع.
وفي وقت لاحق، وبفضل اكتشاف لويس باستور لخصائصه المطهرة، أصبح المُبيّض وسيلة مساعدة صحية لا غنى عنها.
إلى اليوم لم يكتشف أي جذر جرثومي يستطيع الصّمود أمام ماء الجفال.

لنتعرف على ماء الجفال

للاعتناء بالغسيل

الإستعمال المنزلي لماء الجفال
